حلول أسئلة التكامل من سنة 1996 الى 2015
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من إعداد الإستاذ
قصي هاشم التميمي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صور من داخل الكتاب:
_لا تجعل هذه الظروف التي من حولك تُضعف يقينك و حسن ظنك بالله فإن الله إن أراد لك ما تتمنى سيُعطيك إياه في لمحة بَصر و لكن كُل هذا التأخير هو في مصلحتك حتماً . . الله يعلم جيداً الوقت.
_"وما يدريك لعل الله قدَ قال
لها كُن وأوشكت أن تكون".♡
_لا تتوقف لمجرد أنهم قالوا لك ذلك،
لا تنحني لمجرد أن أرادوا لك السقوط،
لا تخف لمجرد أن رموك بكلامهم الحاد،
كن أنت ولا تجعلهم يصنعوا منك
شخص لا يشبهك،شخص خال
من الأحلام...♡
_" وأنت تدرس تذكر أنك تبني نفسك وتتعلم لتصل لحلمك، لست في مقارنة ولا مسابقة وليس لك علاقة بما حققه غيرك، لا يهمك متى وصلت المهم أنك فعلتها وحققت هدفك، أفخر بكل خطوة مهما كانت صغيرة بنظرك، أعظم الانجازات تأتي من تراكم أصغر النجاحات بمسيرتك♡.
_إياك أن تيأس هناك حياة جميلة تنتظرك وفرح كبير قادر على محو كل حزن مررت به ثق بربك ثم بنفسك .
________________________________
قصة وعبرة:
أحد الحكام فى الصين أمر بوضع صخرة كبيرة على طريق رئيسي فأغلقه تماماً ....
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس...!!؟
مر أول رجل وكان تاجرا" كبيرا" في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من وضعها... دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر، وسوف نعاقب من وضعها".....
ثم مر شخص ثان وكان يعمل في البناء، فقام بما فعله التاجر، لكن صوته كان أقل علواً، لأنه أقل شأناً في البلاد ....
ثم مر 3 أصدقاء معاً، من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم، ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. ثم انصرفوا إلى بيوتهم .....!
وبعد مرور يومين جاء فلاح من الطبقة الفقيرة، فلم يتكلم ، وإنما بادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها ، وطلب المساعدة ممن يمر، فتشجع آخرون وساعدوه ، ودفعوا الصخرة الطريق ..و عندما أزاح الفلاح الصخرة ، وجد صندوقاً صغيرا"فيه قطع ذهبية ورسالة مكتوب فيها :
" من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة ، هذه مكافأة لك لأنك إنسان إيجابي بادرت لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها والصراخ".
فلينظر كل واحد منا .. كم من مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة .. لو بدأنا بالحل بدلا" من التفكير في الشكوى ...!
*"ان الله لا يغير ما ب.قوم حتى يغيرو ما بأنفسهم
أحد الحكام فى الصين أمر بوضع صخرة كبيرة على طريق رئيسي فأغلقه تماماً ....
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس...!!؟
مر أول رجل وكان تاجرا" كبيرا" في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من وضعها... دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر، وسوف نعاقب من وضعها".....
ثم مر شخص ثان وكان يعمل في البناء، فقام بما فعله التاجر، لكن صوته كان أقل علواً، لأنه أقل شأناً في البلاد ....
ثم مر 3 أصدقاء معاً، من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم، ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. ثم انصرفوا إلى بيوتهم .....!
وبعد مرور يومين جاء فلاح من الطبقة الفقيرة، فلم يتكلم ، وإنما بادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها ، وطلب المساعدة ممن يمر، فتشجع آخرون وساعدوه ، ودفعوا الصخرة الطريق ..و عندما أزاح الفلاح الصخرة ، وجد صندوقاً صغيرا"فيه قطع ذهبية ورسالة مكتوب فيها :
" من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة ، هذه مكافأة لك لأنك إنسان إيجابي بادرت لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها والصراخ".
فلينظر كل واحد منا .. كم من مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة .. لو بدأنا بالحل بدلا" من التفكير في الشكوى ...!
*"ان الله لا يغير ما ب.قوم حتى يغيرو ما بأنفسهم".
⧫⧫⧫⧫⧫⧫⧫⧫⧫⧫⧫⧫
أحبتي لكم مطلق الحرية بالنشر و المشاركة
باقر علي
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق